بعد 50 سنة على الاستقلال، أي مستقبل للصناعة
· و على الرغم من المحاولات المتكررة، غير الموفقة، التي واكبت الاستقلال كالشركة الموريتانية للسكر و الشركة الموريتانية للجبس و غيرهما فإن السلطات لم تخنع و لم تهن عزيمتها بل عملت جاهدة على تزويد البلد بهياكل تصنيعية تستجيب لمتطلبات النهوض بالاقتصاد الوطني، ذالك الاقتصاد الذي رغم مقدراته الهامة ما زال ينقصه التنوع و يتمحورأساسا حول قطاعات ثلاثة هي: